السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
* عندما يفارق المدخن السيجارة ماذا يحدث!!!الجواب بالأرقام:
* بعد 20 دقيقة: يصبح ضغط الدم طبيعيا.
* بعد 20 دقيقة: تعود ضربات القلب لوضعها الطبيعي.
* بعد20 دقيقة: تعود حرارة الكفين والقدمين لوضعهما الطبيعي.
* بعد 8 ساعات: تبدأ مادة أول أكسيد الكربون السامة في الاختفاء من الدم وتبدأ نسبة الأكسجين بالتزايد.
* بعد 24 ساعة: تقل فرص حدوث الأزمات القلبية.
* بعد 48 ساعة: تبدأ أعصاب الشخص في التكيف على اختفاء النيكوتين وتتحسن حاستا الشم والذوق.
* بعد 72 ساعة: يحدث تحسن في الدورة الدموية.
* بعد 14 – 90 يوما: تتحسن الدورة الدموية بشكل كبير ولا يحس الشخص بالتعب أثناء المشي كما كان حالة تدخينة.
* بعد 9 اشهر: تختفي الكحة والشعور بالتعب وتزيد طاقة الجسم.
* بعد سنة واحدة: تقل بمشية الله احتمالات الوفاة التي تسببها أمراض القلب، ويقل احتمال حدوث سرطان الرئة والحنجرة والفم والمرئ والمثانة، يكون المعدل هو نفسه عند غير المدخنين.*
أنها نتائج مشجعة .. ومقنعة...أليس كذلك؟؟
لكن هناك ما هو أفضل.......
نعم ... إن الأفضل من ذلك كله هو سلامة العبد في دينه، حيث يتوب إلى ربه فيحبه الله ويبارك له
في دنياه وأخرته فقد أخبرنا الله عن نفسه سبحانه وتعالى فقال: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين).
فهنيئا لمن تاب وأناب.
منقول..
* عندما يفارق المدخن السيجارة ماذا يحدث!!!الجواب بالأرقام:
* بعد 20 دقيقة: يصبح ضغط الدم طبيعيا.
* بعد 20 دقيقة: تعود ضربات القلب لوضعها الطبيعي.
* بعد20 دقيقة: تعود حرارة الكفين والقدمين لوضعهما الطبيعي.
* بعد 8 ساعات: تبدأ مادة أول أكسيد الكربون السامة في الاختفاء من الدم وتبدأ نسبة الأكسجين بالتزايد.
* بعد 24 ساعة: تقل فرص حدوث الأزمات القلبية.
* بعد 48 ساعة: تبدأ أعصاب الشخص في التكيف على اختفاء النيكوتين وتتحسن حاستا الشم والذوق.
* بعد 72 ساعة: يحدث تحسن في الدورة الدموية.
* بعد 14 – 90 يوما: تتحسن الدورة الدموية بشكل كبير ولا يحس الشخص بالتعب أثناء المشي كما كان حالة تدخينة.
* بعد 9 اشهر: تختفي الكحة والشعور بالتعب وتزيد طاقة الجسم.
* بعد سنة واحدة: تقل بمشية الله احتمالات الوفاة التي تسببها أمراض القلب، ويقل احتمال حدوث سرطان الرئة والحنجرة والفم والمرئ والمثانة، يكون المعدل هو نفسه عند غير المدخنين.*
أنها نتائج مشجعة .. ومقنعة...أليس كذلك؟؟
لكن هناك ما هو أفضل.......
نعم ... إن الأفضل من ذلك كله هو سلامة العبد في دينه، حيث يتوب إلى ربه فيحبه الله ويبارك له
في دنياه وأخرته فقد أخبرنا الله عن نفسه سبحانه وتعالى فقال: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين).
فهنيئا لمن تاب وأناب.
منقول..